يَا حاضِراً في فُؤادي
يَا حاضِراً في فُؤادي
بِالفكرِ فِيكمْ أطيبُ
إِنْ لمْ يزُرْ شخصُ عيني
فالقلبُ عِندي ينُوبُ
مَا غِبتُ لَكِنَّ جِسْمي
من النُّحول يذوبُ
فَلمْ يَجدْني عذولٌ
وَلاَ رآنِي رَقِيبُ
وَلوْ دَرَى الدَّهْرُ عَنِّي
جَاءت إِلىَّ شعُوبُ
لَمْ يَبْقَ غَيْرُ غَرامٍ
فَسَلهُ عَنِّي يِجُيبُ
يَا حاضِراً في فُؤادي
بِالفكرِ فِيكمْ أطيبُ
إِنْ لمْ يزُرْ شخصُ عيني
فالقلبُ عِندي ينُوبُ
مَا غِبتُ لَكِنَّ جِسْمي
من النُّحول يذوبُ
فَلمْ يَجدْني عذولٌ
وَلاَ رآنِي رَقِيبُ
وَلوْ دَرَى الدَّهْرُ عَنِّي
جَاءت إِلىَّ شعُوبُ
لَمْ يَبْقَ غَيْرُ غَرامٍ
فَسَلهُ عَنِّي يِجُيبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق